كيف ينشأ المرض
النظرية كالاتى :
هى
ان الماجنيت فيلد الموجود فى جسم الانسان يستطيع ان يعيد اى خلل بالجسم الى ما كان علية عندما يستطيع العلماء منع خروج الطاقة المغناطيسية من الجسم او الاكرومغناطيسه و منع تسربها من الجسم الى خارج الجسم و اعادتها بنظام الى المكان الذى يفقد هذه الطاقة
عندما يحدث ذلك يعيد الجزء الذى فقد الكهرومغناطيس فى الجسم و الخلايا الى حالتة الطبيعية السابقة
هذه الطريقة قد استخدمت و نتج عنها نتائج مدهشة فى حالات ضمور فى المخ ضمور فى العضلات و الكبد و الكلى غيرها الكثير
انها فرصة عظيمة جدا لرحمة الانسان من العمليات الجراحية و الادوية الباهظة الثمن و التى يتعذر على الكثير من البشر دفع ثمنها .
اننا نعيش فى عهد الصناعة و التكنولوجى و الاسعار المرتفعة جدا و الاجهزة المعقدة و الباهظة التكاليف و كل هذا على حساب المريض او النامين او الاجهزة الحكومية .
ان الاطباء البشريين ليس لهم يد قى ارتفاع هذه الاسعار و لكن ارتفاع اسعار الادوية و الاجهزة تسبب فى الكثير من المشاكل المادية و النفسية المريض لان المريض الان لا يبحث عن الطبيب و لكن يبحث عن احدث الاجهزة و اصبحت مهنة الطب هى الصناعة و قبل تدهور الحال و يكون من الصعب على الدول الفقيرة و حتى الدول الكبرى دفع هذه التكاليف الباهظة اصبح الجميع يبحث عن العلاج الذاتى للجسد ( اى علاج الجسد منه ذاتيا ) و هذة فرصة كبيرة جدا للانسانية و لتحقيق المساوة للبشرية فى الحصول على العلاج
كيف ينشأ المرض ( الخلل بالجسم )
نظرية الدكتور المليجى
جسم الانسان يتكون من مجموعة من الخلايا ( مثل البازل ) مركبة مع بعضها البعض و كل خلية يوجد بداخلها خلايا جزئيه و كل خلية جزئية يوجد بها مجموعه من الذرات
تكوين الذرة
الذرة تتكون من الالكترون و النواة بداخلها نيترون و بروتون
المسافة بين النواة و الالكترون هى مسافة مغناطيسسة
عندما يختل الالكترون فى الذرة و ينزل عن مكانة الى نصف الذرة فى المجال المغناطيسى لها يحدث خلل فى المجال المغناطيسى و يكون الالكترون قريب من النواة و يحدث تقارب بين الالكترون و البروتون و النيترون فتنطلق اشعة جاما فى المجال المغناطيسى للذرة و يحدث خلل فيها . و هذا بالمنطق العلمى و المنطق العادى لها يسمى ( المرض ) فى المجال الطبى و كل ذرة لها ( سرعة دوران - درجة حرارة - اتجاة للدوران )و هذه ثوابت اى خلل فى هذه العوامل السابقة معناه خلل فى الخلية نفسها معناه طبيا ( مرض فى الخلية ) سواء كانت هذه الخلية فى اى عضو من اعضاء الجسم .
ملحوظة :
الفيزياء الكلاسيكية لا تؤمن بسقوط الالكترون فى المجال المغناطيسى للذرة و لكن فيزياء الكم اثبتت انة يمكن او من المحتمل سقوط الالكترون فى المجال المغناطيسى فى الذرة و هذا يعكس خلل فى الطاقة الاشعاعيةو عند ذلك تصبح الخلايا الجزئية غير كافية للجسم ( المرض )
اثبات نظرية الدكتور المليجى بالنتائج العلمية
كيفية التعامل مع المرض ( الخلل بالجسم )
دور الدكتور المليجى
هو ابعاد الالكترون عن النواة و عودتة الى مكانة الاساسى مستخدما فيزياء الكم فيزول الاختلال الموجود فى المجال المغناطيسى و يزول المرض و تعود الذرة الى حالتها الطبيعية.
الدكتور / سمير المليجى